قصه بقلمى
جريمه فى سكون الليل
جريمه فى سكون الليل
الجزء الاول
قصه بقلمى
جريمه فى سكون الليل
بقلمى جريمه فى سكون الليل
كان يوجد فتاه تدعى نشوى وكانت هذه الفتاه
على قدر كبيرمن الجمال
وكانت تحب المرح والسرور
وكل يوم عندها جديد
وفى يوم قابلت هذه الفتاه شاب يدعى ناصر
وكان اول مره تراه وجدته يجلس
على مائده يشرب عصير برتقال
فى النادى اللذان كانا عضوان فيه
وكانت نشوى تحب الرسم
وما ان رأت هذا الشاب حتى بدأت فى رسمه
وعندما رأها ناصر نظر اليها وابتسم
وتركها فتعجبت نشوى لهذا الموقف
ومر على ذلك اسبوع حتى تكرر الموقف
وظلا على ذلك شهر حتى جاء لها فى يوم من الايام
هذا الشاب وسألها عن اسمها
وتعرف عليها وهنا احسا كل منهما باعجاب نحو الاخر
ووظلا يتقابلان فى النادى
بعد ذلك لمده شهر حتى صرح
كل منهم للاخر بالحب
وظلا على هذا الحب مده تتجاوز سنه ونصف
الى ان فى يوم من ايام مقابله نشوى لناصر
احست بانقباض شديد
واباحت بذلك لناصر
فقال لها هذا فقط اجهاد من العمل وارق
(فقد كانت نشوى تعمل مضيفه بملهى ليلى للسياح)
وبعد ذلك حاولت جاهده ان تطرد هذا الاحساس من داخلها
وعرضت على ناصر ان يخرجا
يتمشيا فى البلد
وقضت نشوى هذا اليوم فى فرح وسرور
وذهبت الى بيتها لتستريح بعض الوقت
حتى بعد ذلك تذهب الى عملها
وودعت ناصر
على ان تقابله فى اليوم التالى
وما ان تركت ناصر عند منزلها
ودخلت الى شقتها حتى رأت ! ؟
شبح رجل امامها وما ان رأهاحتى هم بالفرار ففزعت
وانتظرونى الباقى المره القادمه لتكمله باقى القصه منولا
لن اسامح من ينقلها اوينسبها لنفسه
بدون ذكر مصدرها وكاتبها
جريمه فى سكون الليل
بقلمى جريمه فى سكون الليل
كان يوجد فتاه تدعى نشوى وكانت هذه الفتاه
على قدر كبيرمن الجمال
وكانت تحب المرح والسرور
وكل يوم عندها جديد
وفى يوم قابلت هذه الفتاه شاب يدعى ناصر
وكان اول مره تراه وجدته يجلس
على مائده يشرب عصير برتقال
فى النادى اللذان كانا عضوان فيه
وكانت نشوى تحب الرسم
وما ان رأت هذا الشاب حتى بدأت فى رسمه
وعندما رأها ناصر نظر اليها وابتسم
وتركها فتعجبت نشوى لهذا الموقف
ومر على ذلك اسبوع حتى تكرر الموقف
وظلا على ذلك شهر حتى جاء لها فى يوم من الايام
هذا الشاب وسألها عن اسمها
وتعرف عليها وهنا احسا كل منهما باعجاب نحو الاخر
ووظلا يتقابلان فى النادى
بعد ذلك لمده شهر حتى صرح
كل منهم للاخر بالحب
وظلا على هذا الحب مده تتجاوز سنه ونصف
الى ان فى يوم من ايام مقابله نشوى لناصر
احست بانقباض شديد
واباحت بذلك لناصر
فقال لها هذا فقط اجهاد من العمل وارق
(فقد كانت نشوى تعمل مضيفه بملهى ليلى للسياح)
وبعد ذلك حاولت جاهده ان تطرد هذا الاحساس من داخلها
وعرضت على ناصر ان يخرجا
يتمشيا فى البلد
وقضت نشوى هذا اليوم فى فرح وسرور
وذهبت الى بيتها لتستريح بعض الوقت
حتى بعد ذلك تذهب الى عملها
وودعت ناصر
على ان تقابله فى اليوم التالى
وما ان تركت ناصر عند منزلها
ودخلت الى شقتها حتى رأت ! ؟
شبح رجل امامها وما ان رأهاحتى هم بالفرار ففزعت
وانتظرونى الباقى المره القادمه لتكمله باقى القصه منولا
لن اسامح من ينقلها اوينسبها لنفسه
بدون ذكر مصدرها وكاتبها
0 التعليقات :
إرسال تعليق
يمكنك ترك تعليق تحت اسم مجهول (غير معرف) دون الحاجة لتسجيل
فقط شاركينى برأيك لو عجبك ما ادونه