الخميس، 31 يناير 2013

بقلمى قصه جريمه فى سكون الليل الجزء الثانى

 

 

 
هذه بدايه القصه

قصه بقلمى جريمه فى سكون الليل

وتابعووووو الباقى
الجزء الثانى
تكمله باقى القصه

وما ان رأها حتى هم بالفرار ففزعت نشوى لذلك
وذهبت تجرى مره ثانيه وتخرج من شقتها وتلحق بناصر
وتحكى له كل شىءحتى هدأها وقال لها هذه فقط تخيلات
وقال لها لاتخافى سوف ننتزه بعض الوقت حتى يجىء
ميعاد عملك وسوف امشى معك حتى مقر عملك وانتظر معك حتى اوصلك لمنزلك فشكرته جدا" نشوى
ونسيت نشوى هذا الذى رأته وذهبت الى عملها معغ ناصر حتى فرغت منه وذهبت الى منزلها ودخل معها ناصر الشقه وجلسا يشربان بعض الشراب من عصير البرتقال حتى استراحت نشوى وطردت كل احساس غريب بداخلها وتركها ناصر وخرج وذهبت لتنام وتستريح وما ان همت بالنوم واستراحت على فراشها حتى سمعت
صراخ يدوى فى شقتها واستغاثات فخافت نشوى وتملكها الرعب وقامت لترى ما يدور بشقتها حتى رأت ايضا شبح الرجل الذى رأته من قبل وفى يده فتاه غارقه فى دمائها فصرخت نشوى امام هذا المنظر وغابت عن وعيها بعد هذا المنظر ولم تفيق الا وهى على فراشها ورأت امامها حبيبها ناصر وايضا اثنان من الجيران فقامت فزعه وتذكرت ما حدث فروت هذه القصه لناصر والاثنالن اللذان معه فهدائها ناصر وقال لايوجد شىء بالشقه والشقه كما ترين ليس يوجد بها شىء من الذى تقولينه فبكت نشوى وقالت لقد رأيت كل ذلك بعينى وسمعت الصراخ والاستغاثات فهدائها ناصر وقال هذه تهيأت وارهاق من العمل فقط وبعد ذلك استأذن ناصر الجيران بأن يخرجوا حتى تستريح وشكرهم لانهم اتصلوا به بعد ان ذهب لهم بعد ان مشى من عند نشوى واوصاهم بان يهتموا بها لانها متعبه ومريضه وانها خطيبته ولايصح ان يبقى عندها بالشقه واعطاهم نمره تليفونه بان لو لاحظم اى شىء وان يذهبوا ايها للاطمئنان عليها ولو فيه اى شىء يطلبوه فلما سمعا الصراخ والاستغاثات من شقه نشوى
وذهبا ليروا ما بها ووجدوا باب شقتها مفتوح





ورأوها مغمى عليها اتصلوا بناصر كما وعدوه
وشكرهم ناصر على ذلك لاهتمامهم وخرجا جيرانها متمنين الصحه لها والدعاء لها بان تبقى معافاه
اعتقادا منهم بان مرضها هو الذى جعلها فى هذه التهيؤات وطلبا من ناصر عدم تركها هذا وذهابهم للاطبه وشكرهم ووعدهم بالاهتمام بها وان يتزوجها فى اسرع وقت حتى يتمكن من رعايتها
وذهب ناصر الى نشوى وقال لها يجب ان تستريحى وتنسى كل شىء وبعد ذلك نامت نشوى وجلس ناصر
بجانبها يفكر فيما حدث لها وقام يبحث فى الشقه عن ما قالته نشوى فلم يجد شىء ومر على ذلك ثلاث ساعات حتى اسيقظت نشوى وهمت بارتداء ملابسها وجلست مع ناصر وشربا كوبان من الشاى وخرجا ليتنزها فى النادى وبعد ذلك طلب ناصر من نشوى ان تقص عليه كل شىء حدث فحكت نشوى كل شىء واكدت له ان كل الذى رأته ليس تخيلات وانما هى حدثت امامها
فطمأنها ناصر وقال لها لاتخافى فسوف اظل بجانبك ولن اتركك ففرحت نشوى وظلا يتمشيا بالنادى الى ان جاء ميعاد عمل نشوى فارادت ان تخرج لتذهب لعملها وهمت بالخروج هى وناصر حتى جاء رجل يطلب ناصر ويقول له
ان والدك يريدك ان تسافر له حالا لانه يريدك قبل ان يموت ففزع ناصر لذلك وقال لنشوى سوف اتركك
الان واسافر الى والدى بالصعيد فى بلده لانه يريدنى وسوف اطمئن عليه وارجومنكى تحترسى ولاتخافى من شىء فطمأنته نشوى على نفسها وقالت لاتخاف لن يحدث شىء ولكن ارجو منك ان تطمئن على والدك وارجو منك الاتصال
وان تطمننى عليه

وترك الحبيبان بعضهما بالوداع الذى مزق قلوبهم وبعد ذلك ذهبت نشوى الى منزلها ولبست ملابس عملها وذهبت الى العمل وفى الملهى رأت رجل يجلس وفى يده سيجاروينظر اليها فى كل مكان تذهب اليه ففزعت نشوى من ذلك وهنا تذكرت ناصر فطردت هذا الاحساس بالخوف من الرجل واستمرت فى عملها حتى ان رأت رجل يشبه الرجل الذى رأته فى شقتها فتذكرت المنظر الذى رأته فى بيتها فبكت وخافت ونظرت مره ثانيه للرجل فوجدته يجلس مع الرجل الذى كان ينظر اليها
فتملكها الرعب وذهبت الى مدير عملها واستأذنته
فى الخروج لتذهب الى بيتها لتستريح وجريت نشوى الى منزلها ودخلت شقتها وجلست تبكى وفى بكائها سمعت احد يطرق باب شقتها طرقا مخيفا" فخافت وقامت لترى من ذلك حتى رأت فتاه تشبه الفتاه التى رأتها غارقه فى دمها ففزعت نشوى وصرخت ولكنها فى صراخها
وانتظرونى الباقى المره القادمه لتكمله باقى القصه منولا
لن اسامح من ينقلها اوينسبها لنفسه
بدون ذكر مصدرها وكاتبها


0 التعليقات :

إرسال تعليق

يمكنك ترك تعليق تحت اسم مجهول (غير معرف) دون الحاجة لتسجيل
فقط شاركينى برأيك لو عجبك ما ادونه

تابعنا على الفيس بوك