الجزء الاخير
باقى القصه
بعدما صرخت بالشارع
بعدما صرخت بالشارع
جريت على شقتها وظلت بها حتى الحاديه عشر سمعت طرق على الباب فخافت ورفضت ان تفتح حتى سمعت
صوت سلوى يتوسل لها بأن تفتح ففتحت لها وادخلتها وقالت لها ماذا حدث فجلست سلوى وقالت لها لقد كان يريد ان يقتلنى فسألتها نشوى لماذا فقالت لها سلوى لانى رفضت ان اعطيكى الصور وان استمر فى ذلك
فقالت لها نشوى ولماذا فعلتى ذلك انه كان من الممكن قتلك فقالت لولا انكى احضرتى واننى خفت ان يقتلنى حقا" لواستمريت فى عدم الموافقه وايضا سوف يقتلك فوافقت وجئت لكى فى الميعاد لتنهى هذه الحكايه فشكرتها نشوى لانها خافت عليها وجلست واخذت من سلوى الصور لترسمها فرأتها اثار فرعونيه فرفضت ان ترسمها فتوسلت لها سلوى ان ترسم انقاذا" لها وحتى لاتقتل مثل اختها
فوافقت نشوى ورسمت الصور طبق الاصل ونقلت الاشياء المطلوبه وبعد ان فرغت من الرسم اعطتها لسلوى فأخذتها سلوى فرحه وقبل ان تشكر نشوى جريت على باب الشقه وخرجت تجرى فتعجبت نشوى لذلك وجريت ورائها لترى ماذا يجرى فى الخارج فرأت جابر يمسك بالاوراق ويضحك هو وسلوى فخافت نشوى وظلت جالسه فى شقتها وهى جالسه تذكرت ناصر فقامت لتتصل به تلفونيا به لتطمئن عليه وعلى والده فوجدت تليفونها ليس به حراره فخرجت مسرعه من شقتهاالى الشارع فرأت امامها ناصر فجريت عليه وتعانقا الحبيبان فرحا بالرجوع مره ثانيه وسئلت ناصر عن والده فقال لها انه بخير وان شخص سخيف هو الذى كذب عليه وادعى ان والده فى حاله خطيره ويريده
فتعجبت نشوى لذلك وذكرت له قصه سلوى وجابر فخاف ناصر على نشوى وقال لها ارجعى على شقتك وسوف ارجع لك مره ثانيه فسألته نشوى ماذا سوف يفعل فطمأنها وتركها تذهب وتطلع الى شقتها فذهبت نشوى وما ان دخلت شقتها حتى رأت امامها سلوى وجابر وحاولت نشوى ان تجرى وتخرج من الشقه وتستغيث باحد لكن سلوى اخذتها ومسكتها ورأت جابر يخرج سكين يريد ان يقتلها فحاولت لن تجرى منهم وظلت تصرخ حتى دخل ناصر عليها ومعه البوليس وقبضوا على سلوى وجابر وحاول ناصر تهدئة نشوى التى ظلت تصرخ بهستيريه حتى غابت عن الوعى ونقلت الى المستشفى فى حاليه اهيار عصبى وظلت فقى المستشفى اسبوعان وبعد ان افاقت وخرجت من المستشفى عرفت من ناصر ان سلوى هى نجوى وان الذى قتلت فى شقتها هى سلوى وقتلها جابر بعد ان خاف ان تبلغ عنه لانها عرفت باعماله الاجراميه وان الذى اشترك فى قتل سلوى هى اختها نجوى لانها كانت تحب جابر ولا تريد ان تخسره فهو كان مسيطر عليها بطريقه رهيبه وكانت تريد الزواج منه وكانا ينويان السفر الى الخارج لبيع الصور ويتزوجا بعد ان يقتلا نشوى بعد ان رسمت لهم الصور حتى لاتبلغ احد بعد ان سمعت نشوى ذلك بكت وطلبت من ناصر البحث لها عن شقه اخرى لانها خائفه من الدخول مره ثانيه الى الشقه فضحك ناصر وقال لها لن تدخليها مره ثانيه وانما سوف تدخلى شقتى انا فسوف اتزوجك وهنا ضحك الاثنان وتزوجا وحكم على جابر ونجوى بالاعدام لقتلهما سلوى وتزوير وسرقه الاثار الفرعونيه لانه كا قد سرق الصور واراد بيعها والاستفاده ايضا منها بتزويرها
وبيع ايضا الصورالمزوره واشتركا هو نجوى ايضا فى قتل حارس الاثار الفرعونيه وانتهت الجريمه باعدام المجرمان وزواج ناصر ونشوى
بقلمى من منولا جريمه فى سكون الليل
صوت سلوى يتوسل لها بأن تفتح ففتحت لها وادخلتها وقالت لها ماذا حدث فجلست سلوى وقالت لها لقد كان يريد ان يقتلنى فسألتها نشوى لماذا فقالت لها سلوى لانى رفضت ان اعطيكى الصور وان استمر فى ذلك
فقالت لها نشوى ولماذا فعلتى ذلك انه كان من الممكن قتلك فقالت لولا انكى احضرتى واننى خفت ان يقتلنى حقا" لواستمريت فى عدم الموافقه وايضا سوف يقتلك فوافقت وجئت لكى فى الميعاد لتنهى هذه الحكايه فشكرتها نشوى لانها خافت عليها وجلست واخذت من سلوى الصور لترسمها فرأتها اثار فرعونيه فرفضت ان ترسمها فتوسلت لها سلوى ان ترسم انقاذا" لها وحتى لاتقتل مثل اختها
فوافقت نشوى ورسمت الصور طبق الاصل ونقلت الاشياء المطلوبه وبعد ان فرغت من الرسم اعطتها لسلوى فأخذتها سلوى فرحه وقبل ان تشكر نشوى جريت على باب الشقه وخرجت تجرى فتعجبت نشوى لذلك وجريت ورائها لترى ماذا يجرى فى الخارج فرأت جابر يمسك بالاوراق ويضحك هو وسلوى فخافت نشوى وظلت جالسه فى شقتها وهى جالسه تذكرت ناصر فقامت لتتصل به تلفونيا به لتطمئن عليه وعلى والده فوجدت تليفونها ليس به حراره فخرجت مسرعه من شقتهاالى الشارع فرأت امامها ناصر فجريت عليه وتعانقا الحبيبان فرحا بالرجوع مره ثانيه وسئلت ناصر عن والده فقال لها انه بخير وان شخص سخيف هو الذى كذب عليه وادعى ان والده فى حاله خطيره ويريده
فتعجبت نشوى لذلك وذكرت له قصه سلوى وجابر فخاف ناصر على نشوى وقال لها ارجعى على شقتك وسوف ارجع لك مره ثانيه فسألته نشوى ماذا سوف يفعل فطمأنها وتركها تذهب وتطلع الى شقتها فذهبت نشوى وما ان دخلت شقتها حتى رأت امامها سلوى وجابر وحاولت نشوى ان تجرى وتخرج من الشقه وتستغيث باحد لكن سلوى اخذتها ومسكتها ورأت جابر يخرج سكين يريد ان يقتلها فحاولت لن تجرى منهم وظلت تصرخ حتى دخل ناصر عليها ومعه البوليس وقبضوا على سلوى وجابر وحاول ناصر تهدئة نشوى التى ظلت تصرخ بهستيريه حتى غابت عن الوعى ونقلت الى المستشفى فى حاليه اهيار عصبى وظلت فقى المستشفى اسبوعان وبعد ان افاقت وخرجت من المستشفى عرفت من ناصر ان سلوى هى نجوى وان الذى قتلت فى شقتها هى سلوى وقتلها جابر بعد ان خاف ان تبلغ عنه لانها عرفت باعماله الاجراميه وان الذى اشترك فى قتل سلوى هى اختها نجوى لانها كانت تحب جابر ولا تريد ان تخسره فهو كان مسيطر عليها بطريقه رهيبه وكانت تريد الزواج منه وكانا ينويان السفر الى الخارج لبيع الصور ويتزوجا بعد ان يقتلا نشوى بعد ان رسمت لهم الصور حتى لاتبلغ احد بعد ان سمعت نشوى ذلك بكت وطلبت من ناصر البحث لها عن شقه اخرى لانها خائفه من الدخول مره ثانيه الى الشقه فضحك ناصر وقال لها لن تدخليها مره ثانيه وانما سوف تدخلى شقتى انا فسوف اتزوجك وهنا ضحك الاثنان وتزوجا وحكم على جابر ونجوى بالاعدام لقتلهما سلوى وتزوير وسرقه الاثار الفرعونيه لانه كا قد سرق الصور واراد بيعها والاستفاده ايضا منها بتزويرها
وبيع ايضا الصورالمزوره واشتركا هو نجوى ايضا فى قتل حارس الاثار الفرعونيه وانتهت الجريمه باعدام المجرمان وزواج ناصر ونشوى
بقلمى من منولا جريمه فى سكون الليل